انعكست الأزمة الاقتصادية التي تجتاح إيران بسبب العقوبات الأمريكية وتذبذب أسعار العملة على المجتمع الإيراني، الذي بات يعاني من آثارها ومن الأمراض الاجتماعية التي خلفتها مثل ظاهرة التسول التي تطورت لتصبح “مافيات منظمة” تستأجر الأطفال وتعمل بنظام الشركات بمجلس إدارة يتكون من 7 أعضاء.