في تناقض واضح للموقف الإيراني من الكيان الصهيوني واليهود بشكل عام قال "علي أكبر ولايتي"، المستشار الدبلوماسي للمرشد الأعلى لإيران علي خامنئي، أن محرقة اليهود خلال الحرب العالمية الثانية حدثت، وذلك بخلاف تصريحات سابقة للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أنكر فيها المحرقة، ودعا لمحو الكيان الصهيوني من خريطة العالم.