كشف مصدر عراقي أن إحراق نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي السابق، العلم التركي في المظاهرة التي قادها أول من أمس أدى إلى تفاقم المشكلة، مضيفاً أن “المالكي” سعى بهذا التصرف إلى كسب الود الإيراني، أو الدعم الذي بدأ يفقده في الفترة الأخيرة، كونه أصبح ورقة محروقة لدى الإيرانيين حالياً.