بعد تصريحاته الصادمة عن اعتناقه الفكر الشيعي وتصريحه بذلك ، طرح مجموعة من الباحثين والسياسيين هذا التساؤل وهو: هل يكون البرادعي أول شيعي يحكم مصر الحديثة؟!، خاصة في ظل الدعم الهائل واللامحدود والشعبية الجارفة التي يتمتع بها البرادعي بين رجال الدولة الإيرانية