
لا تزال قضية الناشطة الحقوقية والناطقة باسم المنظمة السورية لحقوق الإنسان، منتهى الأطرش، المقيمة في السويداء، تأخذ حيزا من اهتمام المعارضة السورية التي استنكرت طلب وزارة العدل
لا تزال قضية الناشطة الحقوقية والناطقة باسم المنظمة السورية لحقوق الإنسان، منتهى الأطرش، المقيمة في السويداء، تأخذ حيزا من اهتمام المعارضة السورية التي استنكرت طلب وزارة العدل