كشفت مصادر "زمان الوصل" في الكتائب الإسلامية المقاتلة بجسر الشغور والمناطق المحيطة بسهل الغاب، أن وجهاء من الطائفة العلوية أبلغوا الثوار حيادهم في هذه الحرب.
وقالت المصادر إن بعض الشخصيات العشائرية والدينية أرسلت رسائل عبر وسطاء مقبولين من الطرفين إلى الثوار في المناطق القريبة من سهل الغاب -حيث القرى العلوية- يؤكدون رغبتهم ألا يكونوا طرفا في المواجهة مع جيش النظام.