د. النفيسي كان شديد الوعي بأهمية وحدة العراق وعروبته، وبخطورة الطائفية على وجوده كدولة إقليمية كبيرة ومؤثرة، غير أنه صدم بما أصاب العراق مؤخرا من كارثة تهدد وجوده في هويته ووحدته ، بسبب تسليم مقاليده الآن لـ طهران لتديره بواسطة وكلائها ممن جاءوا محمولين على الدبابات الأمريكية في أبريل عام 2003.
د. النفيسي: الأوراق التي يقدمها الموظفون العراقيون لمن يريد دخول العراق عن طريق الكويت مكتوبة باللغة الفارسية وليس بالعربية!
بواسطة المصريون
قراءة 334