تعد السعودية الداعم الأكبر عالمياً لكل الأعمال الإغاثية حول العالم من خلال مبادراتها الإنسانية والتبرعات والمساعدات التي تدفع بها للدول المتضررة، سواء بسبب الحروب أو الكوارث الطبيعية، تجسيداً لقيم الإنسانية وامتداداً لدورها الإنساني في إغاثة الملهوف دون النظر إلى دين أو عرق.