أثار اغتيال مدير مركز البحوث العلمية في مصياف، عزيز إسبر، وسائقه، ليل أمس السبت، إثر تفجير استهدف سيارته، موجةً من السخط في صفوف مؤيدي النظام السوري، نظراً للمكانة التي يتمتّع بها من بين قيادات النظام، إذ تشير المعلومات المُتاحة عنه إلى أنّه لم يكن ضابطاً عادياً بل هو من سلسلة الرجال الذين يلتفون حول رئيس النظام السوري، بشار الأسد.