
تصاعدت الاحتجاجات الفلسطينية على استحداث الجيش اللبناني بوابات إلكترونية على مداخل مخيم «عين الحلوة» للاجئين الفلسطينيين الواقع في منطقة صيدا جنوب البلاد. فبعد أن كانت التحركات رسمية ومحصورة باجتماعات بين القيادات الفلسطينية ومسؤولين سياسيين وأمنيين لبنانيين، تحولت مؤخرا إلى تحركات شعبية مع خروج العشرات من اللاجئين في مسيرات «رفضا لوضع بوابات إلكترونية على مداخل المخيم، وللإجراءات المشددة التي تتخذ لتفتيش المارة والسيارات الداخلة إليه والخارجة منه».