عامان مرّا على تهجير أبناء وقاطني مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين، الذي كان يعد التجمع الأكبر لفصائل المعارضة بريف دمشق الغربي، وما زال يفتقر للخدمات الأساسية والمرافق العامة المؤهلة التي تجعله صالحاً للسكن، ويعاني قاطنوه أوضاعاً إنسانية متردية دون النظر في مطالبهم رغم تكرار النداءات.