أصبح المشهد اليومي للفلسطينيين في العراق ملئ بالأحداث الدامية والوحشية التي فاقت ما قامت به حركة أمل في المخيمات الفلسطينية في لبنان ، بل ازدادت عن وحشية محاكم التفتيش في الأندلس ، وما قام به التتر في بغداد بمساعدة الطوسي وابن العلقمي !!! والتاريخ يعيد نفسه مع تفوق في الهمجية والوحشية .