موقع الحقيقة
16-11-2012
أصبح من المسلمات إستهداف أهل السنة من قبل القوى العالمية الكافرة التي تقودها أمريكا.
في المقابل نرى أن الشيعة يُدْعمون بكُل الوسائل وَيُتغاضى عن الكثير من جرائمهم, وسلاح الإتهام بالإرهاب مسلط على أهل السنة فقط, فالعراق أحْتلَ وَسُلم للشيعة وأفغانستان ضربت وسمح للشيعة بأن يعيثوا فيها الفساد تحت حراب الأمريكان , أما لبنان فبعد إغتيال وسام الحسن هرعت دول الغرب لدعم ميقاتي ممثل حزب اللات وكأنما هي مكافئة على إغتياله, والحوثيوين يسرحون ويمرحون في اليمن دون رقيب أو حسيب .
إن تحالف القوى الشيعية مع الكفار الغزاة ليس بالجديد فمن يطلع على التاريخ الإسلامي يجد الكثير من صور التعاون هذه ,
لذا فهم يضربون أهل السنة الآن في غزة ولسان حالهم يقول نعاقبكم أيها السنة لأنكم حاربتم النظام النصيري في سوريا !!!!!.