تواصل ميليشيا أسد الطائفية محاولاتها في إخفاء معالم جريمة الكيماوي التي ارتكبتها عام 2013 بحق أهالي الغوطة الشرقية بريف دمشق، حيث عمدت هذا الأسبوع إلى نبش مقابر الضحايا الذين قضوا بالمجزرة في مدينة زملكا.
تواصل ميليشيا أسد الطائفية محاولاتها في إخفاء معالم جريمة الكيماوي التي ارتكبتها عام 2013 بحق أهالي الغوطة الشرقية بريف دمشق، حيث عمدت هذا الأسبوع إلى نبش مقابر الضحايا الذين قضوا بالمجزرة في مدينة زملكا.