الحقيقة : ذكر مصدر سوري أن سلطات بلاده تعتزم إنشاء ما أسمته بجيش الدفاع الوطني كاحتياطي لقواتها النظامية، فيما اعتبر الثوار هذا الجيش بأنه تسمية أخرى لمليشيات الشبيحة.
وذكر موقع روسيا اليوم عن المصدر قوله بأن الجيش سيتألف من عناصر مدنية أدت خدمتها العسكرية بجانب اللجان الشعبية، مشيرًا إلى أن مهمته ستقتصر على حماية الأحياء على حد قوله، على أن يتقاضوا رواتب شهرية ويكون لهم زي موحد، من المتوقع أن يصل إلى عشرة آلاف شاب.
ومن جانبها، اعتبرت المعارضة هذا الجيش ما هو إلا مسمى جديدًا لشبيحة الأسد الذين ظهروا مع