ذكر المعارض الإيراني "محسن ميرى" أن حكام الجمهورية الإسلامية الإيرانية وضعوا خطة طويلة الأجل لتصفية الوجود السني في إيران، في مدة لا تتعدى الخمسين عامًا؛ وذلك من خلال الترحيل القصري أو التحول المذهبي عن مذهب أهل السنة والجماعة إلى التشيّع أو القتل والإعدام.