أقبل شهر رمضان الكريم على اللاجئين الفلسطينيين وهم يعانون حالة كبيرة من التشتت والتفرق بسبب الحرب الدائرة في سورية، حيث تفرقوا ما بين المدن السورية والمخيمات الحدودية في الشمال السوري وما بين قارات العالم بجميع بلدانها الأوروبية والآسيوية والإفريقية، مما وضعها أمام تحديات اقتصادية وقانونية ونفسية كبيرة حيث يتوزع معظم أفراد العائلة الواحدة بين سورية وتركيا ولبنان والأردن وبلدان أوروبا.