في ظل تفريغ سورية من علماء السنة الصادقين وفتح باب التشيّع المجوسي على مصراعيه ومنع السوريين الواعين من الردّ على ضلالات الشيعة من قبل أجهزة النظام :
لا ترسلوا أبناءكم إلى "حسينيات" الشيعة ومدارسهم، ولا إلى دروس المعممين الشيعة ولا تسمعوا لهم. فاعتناق دين الشيعة ردّةٌ وخروج عن ملّة الإسلام عليه، التشيّع كفرٌ يتحمل الآباء والأمهات وزره إلى يوم القيامة…
"الحسينيات" الشيعية هي دور شرك وضلال وكفر وفجور لا يجوز دخولها للمسلمين ويجب هدمها على رؤوس المعممين الدجالين.
لا تزوجوا بناتكم من الشيعة ولا من العلويين .. ولا تتزوجوا نساءهم لأنه زواجٌ باطلٌ شرعاً ، قال تعالى :
{ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ... } .
الشيعة يتخفّون بحب آل البيت لتحويل أبناء المسلمين إلى مشركين يسبون أمهات المؤمنين ويطعنون في أعراضهن ويلعنون الصحابة ويقولون: إن القرآن محرّف وإنّ الله (مزاجي) تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا، يقولون بأن الله سبحانه وتعالى يقرّر أمرًا ثم “يبدو” له لاحقًا أنه غير صحيح فيغيّره (عقيدة البداء) .. وأن أهل السنّة كلهم أبناء زنا، وأن إمام الشيعة المنتظر “المسيح الدجال” سوف يهدم الكعبة ويقتل ثلاثة أرباع العرب ويحكم بتوراة اليهود بدل القرآن وأنه سوف يحيي أبا بكر وعمر وعائشة رضي الله عنهم ويجلدهم ويقتلهم (عقيدة الرجعة)
أطفالكم أمانة في رقابكم، فلا تضيّعوهم بتغيير دينهم، الموت ولا الكفر الشيعي ..
فاحذروا أنتم وأبناؤكم وإلا فالهلاك ونار جهنم
مركز أمية للبحوث والدراسات الاستراتيجية
10/7/1441
5/3/2020