
يفاقم التوتر الأمني واندلاع الاشتباكات بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة آلاف العائلات الفلسطينية القاطنة فيه، ويزيد من هواجسهم ومخاوفهم بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والآمان.
يفاقم التوتر الأمني واندلاع الاشتباكات بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة آلاف العائلات الفلسطينية القاطنة فيه، ويزيد من هواجسهم ومخاوفهم بعدما هربوا من أتون الحرب الدائرة في سورية إلى لبنان بحثاً عن الأمن والآمان.