
عقدت كتائب الثوار في "مخيم اليرموك"، اتفاقًا مع "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، التابعة لأحمد جبريل، والموالية لنظام الأسد، ونص "الاتفاق" على تطبيق المبادرة، التي اتفق عليها "الطرفان"، منذ عدة أشهر، التي كان من أهم بنودها: تحييد المخيمات، ووقف إطلاق النار بين الطرفين، وانسحاب العناصر "غير الفلسطينية" من المخيم.