لا تزال هجمات الصفويين في بغداد تستهدف مقدسات المسلمين (مساجدهم، ومصاحفهم، ودماءهم)، فبعد أن سفكوا الدماء، واستباحوا الأعراض، تجرأت عصابات الصفوي "جلال الصغير" إمام حسينية براثا، على إهانة "القران الكريم"، ووضع النجاسة فوقه، تحت زعم أنه مصحف النواصب، وليس مصحف المسلمين.
