تعقيب على خبر: "حزب الله" و"الجهاد الاسلامي": سنواصل حشد الطاقات لتحرير فلسطين

بواسطة الحقيقة قراءة 979
تعقيب على خبر: "حزب الله" و"الجهاد الاسلامي": سنواصل حشد الطاقات لتحرير فلسطين
تعقيب على خبر: "حزب الله" و"الجهاد الاسلامي": سنواصل حشد الطاقات لتحرير فلسطين

لن تزيدكم اللقاءات بهؤلاء الرافضة الا عطشا ..

 

تعقيب على خبر: "حزب الله" و"الجهاد الاسلامي": سنواصل حشد الطاقات لتحرير فلسطين

 

لا "الجهاد الإسلامي" اذا بقي على عقيدته ولا الرافضة وعلى رأسهم حزب الشيطان سوف يحررون ذرة من تراب فلسطين لان هذا شرف لا يستحقه من يلعن الصحابة وأمهات المؤمنين كذلك لا ينال هذا الشرف من يتحالف مع هؤلاء الرافضة ..

لان الله يقول في محكم كتابه : { ... ولينصرن الله من ينصره ... } [الحج : 40] .

وقال جل وعلا : { ... وكان حقا علينا نصر المؤمنين } [الروم : 47] .

فما بالكم بمن يلعن خيار المؤمنين من السابقين الأولين .. !!؟ .

وأن تحالفات الفصائل مع هذه الفرق الضالة حالهم كمن يريد أن يرتوي من ماء البحر فلا يزيده شرب الماء الا عطشا ..

فهذه اللقاءات المكوكية لا يستفيد منها الا الرافضة لتقديم أنفسهم على أنهم "رعاة للمقاومة" .. !!

واخيرا فلسطين اشرف واعز من أن يتلاعب بها هؤلاء الرافضة او ان يكن لهم نصيب من تحريرها .

بل هم من يتآمر عليها

ولن يحررها الا من سار على طريق الفاروق عمر رضي الله عنه فاتحها الأول .

 

موقع الحقيقة

لجنة الدفاع عن عقيدة أهل السنة في فلسطين

19/7/2020

 

............................

الخبر كما ورد من على "وكالة إيران الدولية للأنباء" :

حزب الله والجهاد الاسلامي : سنواصل حشد الطاقات لتحرير فلسطين

اكد حزب الله وحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين على مواصلة حشد الطاقات لتحرير فلسطين ومواجهة مشروع صفقة القرن.

ايران برس - الشرق الاوسط: استقبل عضو المجلس السياسي في حزب الله بلبنان النائب السابق حسن حب الله وفدا قياديا من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين برئاسة ممثل الحركة في لبنان إحسان عطايا على رأس وفد، بحضور معاون مسؤول العلاقات الفلسطينية في الحزب الشيخ عطاالله حمود، وتم البحث في آخر المستجدات في الشأن الفلسطيني والمخيمات.

 

وأشار بيان للعلاقات الاعلامية في “حزب الله” الى أن الوفد توجه بالتهنئة لقيادة الحزب في “الذكرى السنوية الـ14 لعدوان تموز النصر الإلهي الذي حطم أسطورة الجيش الذي لا يقهر”، مؤكدا “وقوف الحركة إلى جانب محور المقاومة ضد المشروع الصهيو-أميركي وعملائه في لبنان والمنطقة”.

 

ودان اللقاء “الصمت والتواطوء من قبل بعض الأنظمة العربية إزاء مشاريع الضم الصهيونية من القدس إلى الجولان إلى الضفة التي فشل العدو في تنفيذها نتيجة التخبط التي يعيشها الكيان وحكومة العدو”، ودعا إلى “مزيد من الوحدة في الموقف الفلسطيني للتصدي للمشروع الصهيو-أميركي على المنطقة والذي يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية في إطار ما سمي بصفقة القرن المشبوهة مع بعض الأنظمة الرجعية العميلة والمطبعة مع الكيان الصهيوني”، مؤكدين “خيار المقاومة وحشد كل الطاقات والإمكانيات لإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف”.

 



مقالات ذات صلة