حقائق في دقائق عن فرقة (القاديانية الأحمدية) التي تحاول الانتشار في فلسطين

بواسطة الامه قراءة 1719
حقائق في دقائق عن فرقة (القاديانية الأحمدية) التي تحاول الانتشار في فلسطين
حقائق في دقائق عن فرقة (القاديانية الأحمدية) التي تحاول الانتشار في فلسطين

خباب بن مروان الحمد

1) ديارنا المقدسية يستغلها أعداء العقيدة وبتسهيلات صهيونية لبث الفساد العقائدي فيها، ولا تعجب إن وجدت فيها القاديانية والبهائية والدروز والمتشيّعة والعلمانيين واللادينيين وهم بمجموعهم قلّة على كل حال ولله الحمد!

2) لقد هيمن القاديانية على قرية فلسطينية بسبب دعم اليهود وقلة العلماء، حيث يقطنون في قرية(الكبابير) قرب مدينة حيفا، وعددهم فيها قرابة(3000) نسمة !!

3) نشر موقع"تل أبيب اون لاين"نقلاً عن البروفيسور اليهودي "آمي ناؤمي"بأن القاديانيين التحقوا بالجيش الصهيوني،ووصل عددهم إلى 600 جندي قادياني  

4) نشرت صحيفة معاريف الصهيونية تقريرا بعنوان(الإسلام ليس مثلما كنتم تعتقدون) دعموا فيه القاديانية وأنهم يمثلون الإسلام التجديدي الصحيح!!

5) بين القاديانية واليهود انسجام واضح فلقد تشرّف زعيمهم كما يقول بحضور الرئيس الصهيوني شمعون بيرز إفطارهم الرمضاني، والفيديو يُمكن النظر إليه في يوتيوب !

6) من عقائد القاديانية أن المسيح عيسى بن مريم مات،وأن المقصود بحديث(لا مهدي إلا عيسى بن مريم)هو ميرزا غلام القادياني! فكِّر دبر حاول تحلها !!

7) يزعم القاديانية أن الله يأكل ويشرب ويُجامع تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا،وأن معنى(إياك نعبد)أن العابد الكامل يُعطى له صفات رب العالمين!

8) يرى القاديانية أن النبوة انقطعت بعد رسول الله محمد،لكنهم يرون أن الله يُرسل الرسل بعده ويوحى إليه من الله وهو رسولهم(ميرزا غلام الأحمدي)!

9) يقول ميرزا غلام(لقد أوحى لي الرب أن كل شخص تصله دعوتي ولا يقبلني فإنه ليس بمسلم)وأن الإله أخبره أنه بتحريم الصلاة خلف إمام يُكِّفر ميرزا !

10) القاديانية لا يعترفون بالمسجد الأقصى في بلادنا المقدسية بل يرون أنَّ الأقصى هو مسجد ميرزا غلام قادياني الذي بناه في منطقة قاديان بالهند!

11) لا تعجب من حب اليهود للقاديانية؛ فرئيس الاحتلال اليهودي هو عندهم ولي أمرهم وأن الجهاد حرام، وقد تعطل بعد بعث ميرزا غلام لأنه بزعمهم هو عيسى بن مريم !!

12) هذه الفرقة كافرة، أفتت المجامع العلمية بردّتها وكفرها، وأنّ دينها لا يمتُّ إلى الإسلام بأيّة صِلَةٍ؛ فعلينا أن نوعي الناس بخطرهم؛ وهم ضعفاء في الحجّة؛ فقد سبقت مناظرتهم وبانت ضعف حججهم.

المصدر : موقع الأمة



مقالات ذات صلة